يبحث سكان مدينة ريجيو كالابريا الإيطالية التي هجرها شبابها ويقطنها بضع مئات من المسنين عن لاجئين شباب للعمل والإقامة في مدينتهم ووقايتها من الاندثار ولتعويض الفراغ الذي تركه سكانها القادرون على العمل وهجروها بحثا عن معيشة أفضل وسط وشمالي إيطاليا وفق ما ذكرت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” الأمريكية نقلا عن مسؤولين .
وفي نفسا السياق، قالت صحف إيطالية، إن عدد سكان “ريجيو كالابريا” من السكان الإيطاليين يقدر بقرابة 330 نسمة، معظمهم من كبار السن.
وأوضحت الصحيفة، أن “الشوارع مهجورة، ونوافذ المنازل مغلقة، لقد ترك السكان مدينتهم بحثًا عن عمل أفضل في ميلانو وتورينو، وحتى بعيدًا في أستراليا”. وقال عمدة “ريجيو كالابريا”، دومينيكو لوكانو، إن المدينة استقبلت خلال 15 عامًا آلاف المهاجرين غير الشرعين عبر البحر المتوسط، لتواجدها في نقطة قريبة من سواحل جزيرة صقلية الإيطالية ذاتية الحكم، وقبالة للسواحل الليبية.
وفي الوقت الراهن، يتولى المهاجرون تقطيع الأغنام، والعمل في المزارع، وقيادة الحافلات، فضلًا عن العمل إلى جانب السكان الأصليين في مجموعة متاجر حرفية وسط المدينة، وفق وسائل إعلام إيطالية.
وفي نفسا السياق، قالت صحف إيطالية، إن عدد سكان “ريجيو كالابريا” من السكان الإيطاليين يقدر بقرابة 330 نسمة، معظمهم من كبار السن.
وأوضحت الصحيفة، أن “الشوارع مهجورة، ونوافذ المنازل مغلقة، لقد ترك السكان مدينتهم بحثًا عن عمل أفضل في ميلانو وتورينو، وحتى بعيدًا في أستراليا”. وقال عمدة “ريجيو كالابريا”، دومينيكو لوكانو، إن المدينة استقبلت خلال 15 عامًا آلاف المهاجرين غير الشرعين عبر البحر المتوسط، لتواجدها في نقطة قريبة من سواحل جزيرة صقلية الإيطالية ذاتية الحكم، وقبالة للسواحل الليبية.
وفي الوقت الراهن، يتولى المهاجرون تقطيع الأغنام، والعمل في المزارع، وقيادة الحافلات، فضلًا عن العمل إلى جانب السكان الأصليين في مجموعة متاجر حرفية وسط المدينة، وفق وسائل إعلام إيطالية.
0 commentaires:
إرسال تعليق