أدى نشر صور من داخل غرفة ستيفن بادوك، الذي ارتكب مجزرة لاس فيغاس، الأحد، التي راح ضحيتها 58 شخصا على الأقل، إلى ظهور أسئلة جديدة، في القضية الغريبة للقاتل المليونير.
وصادفت فرقة التدخل السريع "سوات"، مناظر مخيفة عند اقتحامها غرفة بادوك، في الطابق 32 من فندق "مندلاي باي" الشهير، منها رؤية كمية الأسلحة التي بلغت 23 بندقية، وجثة بادوك الذي قام بالانتحار بعد وصول السلطات.
كما نشر أحد زوار الفندق، ويدعى جيف بريجز، فيديو له من داخل نفس الجناح الذي أقام فيه بادوك، ونفذ بمجزرته من خلال نافذته.
0 commentaires:
إرسال تعليق